في الوقت الذي كان الفنان عمرو دياب يحيي حفلته في مارينا
بالساحل الشمالي والتي شهدت إقبالاً منقطع النظير
انطلقت شائعة انتشرت انتشاراً مدوياً مفادها أن الهضبة
في طريقه للاعتزال بعد النجاح الساحق لألبومه الأخير وأنه اختار الوقت المناسب للاعتزال
وهو في قمة تألقه تاركاً مكانه في ساحة الغناء للأجيال الصاعدة.
وكان رد العمراوية على تلك الشائعات سريعاً عبر مجموعة تم تدشينها على موقع الفيس بوك
تحت عنوان حملة ضد اعتزال الهضبة (مطلوب 500.000 عضو)
لازم صوتنا يوصل لدياب " وخلال أيام قليلة وصل العدد إلى عشرات الآلاف، وقال مصممو الصفحة "
عايزين نثبت للصحفيين ولكل من يطلق إشاعة عن دياب أنه
لم يعتزل بعدما ترددت إشاعات حول اعتزاله بعد الألبوم الجديد ..
وقد شعر جميع عشاق النجم أنهم فى خطر ..
تخيل كده مفيش ألبوم لدياب تانى ..
إحساسك هيكون إيه؟ ".
وطرح أعضاء المجموعة نقاشات عدة حول عمرو وما سيكون عليه الحال بعد اعتزاله والمطربين
الذين قد يستمعون إليهم من بعده، وكانت إجابتهم معظمها تنصب في أنهم سيعيشوا
على أغاني عمرو ولن ينسوها أبداً واصفين الاستماع إلى غيره بالخيانة
وإن كان حماقي قد جاء في ترشيحات البعض.
من ناحية أخرى يترقب الفنان عمرو دياب ردود الفعل حول أحدث كليباته "وياه"
و الذي تم عرضه منذ أيام والذي تم تصويره تحت إدارة المخرج كاميرون كاسي ويتخلل الكليب ظهور جميع أبنائه وأبناء أخيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق