الأربعاء، 9 ديسمبر 2009

عادل امام يرفض الرد على خالد الجندي

عادل امام

اكد


الفنان المصري


 عادل امام


الاربعاء انه لن يرد


 على الداعية الاسلامي


خالد الجندي


 الذي شتمه مؤكدا انه يستند لمهاجمته على اخبار صحافية خاطئة.


ونشرت صحيفة "الوفد" الليبرالية الثلاثاء تصريحات للداعية خالد الجندي قال فيها ان عادل امام


 "لا يزيد عن حتة ممثل وليس زعيما واذا كان زعيما فهو زعيم على نفسه وليس على الشعب


 وهو ليس فنانا عالميا ولم ينل اي جائزة عالمية حسب علمي".


ويلقب عادل امام بالزعيم نسبة الى اسم مسرحية لاقت شعبية واسعة وظل يقدمها لسنوات.


وقال عادل امام لفرانس برس ان "المفروض من رجل الدين الا يتفوه بمثل هذه الكلمات


 والشتائم والسباب وكان الافضل له لو تكلم معي مباشرة وسألني عما حصل في الاردن


بدل من ان يدلي بتصريحات بذيئة تحسب ضمن اطار القذف ولكني لن ارد عليه واكتفي بقولي ربنا يسامحه".


 وجاء ان "عادل امام خلال حديثه في مؤتمر صحفي في الاردن ضمن برنامج اكاديمية الزعيم


 التي ترعاها القناة الفضائية الاردنية (اللورد) اشار الى ان الجندي طلب من تقديم فيلم


عن صحيح الاسلام مقابل المبلغ الذي يحدده وان يقدم له شيكا على بياض".


واوضح عادل امام في حديثه لفرانس برس انه لم يشر "لا من قريب او بعيد الى ذلك، بل قلت انه


في برنامج جمعني مع الداعية خالد الجندي قال لي لماذا لا تقدم فيلما عن صحيح الدين


 فاجبت باني فنان ملك للمسلم والمسيحي واليهودي ولا استطيع ان اقدم فيلما مثل هذا".


وذكرت الوفد ان خالد الجندي هاجم خلال برنامج تقدمه قناة "الازهري"


الفضائية الخاصة عادل امام بسبب "تصوير شخصية الارهابي المسلم في فيلم +الارهابي+ على انها شخصية


 مزدوجة من حيث انها لا تصلي فرضا واحدا واعجبت بالخمر بعدما شربته


الى جانب رغبته في ارتكاب الزنا".


وانتقد الجندي عادل امام لانه "يقدم دائما اللحية والجلباب في كل اعماله الفنية


 على انهما صورا للارهاب والتشدد الديني".


واضاف ان عادل امام استخدم في فيلم "الارهابي" "الفاظا اسلامية بشكل كوميدي


تحولت فيما بعد الى افيهات رائجة لدى رجل الشارع المصري".

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2009

ساويرس: لا تفكير فى بيع شركة المحمول الجزائرية


القاهرة - قالت شركة


أوراسكوم تليكوم


 (ORTE)


إن شركة المحمول


 المملوكة لها فى الجزائر جيزى


ليست للبيع، فى إشارة إلى التقارير التى صاحبت


 إعلان شركة فيفندى الفرنسية أنها تضع عينها


على شركاء أوراسكوم تليكوم الجزائريين.


 وقال نجيب ساويرس، رئيس مجلس إدارة أوراسكوم تليكوم، الرئيس التنفيذى لشركة «جيزى»


 الجزائر: «لا نفكر فى بيع الشركة».


وكانت وكالة «رويترز» قد نقلت السبت الماضى عن صحيفة «لا تريبيون» الفرنسية


 قوله إن عضو مجلس إدارة «فيفندى» مهدى دازى زار الجزائر مطلع الأسبوع لمقابلة إسعاد ربراب


 رجل الأعمال المحلى، رئيس مجموعة «سيفتال» التى تمتلك 3% من أسهم أوراسكوم تليكوم الجزائر.


 وقد تكون «سيفتال» بين الشركات التى تنوى شركة «فيفندى» شراءها


 خاصة أنها تخدم أكثر من 14 مليون مشترك


 فى خدمات الهاتف المحمول فى الجزائر، كما بلغت أرباحها العام الماضى 2 مليار دولار أمريكى.


وأشارت «رويترز» إلى أنها لم تتمكن من الوصول إلى مسؤولى «فيفندى»


 للتعليق على ما نشرته «لا تريبيون».


وأرجع خبراء رفض «أوراسكوم تليكوم» التخلى عن وحدتها فى «جيزى» الجزائرية رغم القلاقل


 التى تعرضت لها مؤخرا على خلفية مباراة كرة القدم بين مصر والجزائر إلى احتلال «جيزى»


 المركز الأول بين الشركات التابعة من حيث مساهمتها فى الإيرادات بنسبة 33.6% فى الشهور التسعة الماضية


 تلتها موبيلينك الباكستانية بنسبة 20.8%، ثم موبينيل المصرية بنسبة 18.4%،


مما يجعل التفكير فى بيعها من جانب أوراسكوم تليكوم مستبعداً حاليا.

السبت، 21 نوفمبر 2009

الفراعنة يهددون بوقف نشاطهم الكروي عامين ومقتل 14 مشجعا في الجزائر


هدد


الاتحاد المصري


 لكرة القدم


بوقف النشاط الرياضي


 لمدة عامين على الأقل


 احتجاجا على ما حدث


 من اعتداء على الجماهير المصرية الرياضية


ولاعبيها ومسؤوليها في السودان عقب فوز الجزائر على مصر


 في حالة عدم تدخل الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» بشكل صارم.


وكان المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة قد عقد اجتماعا أمس مع سمير زاهر


رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم والمهندس هاني أبو ريدة نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم


لدراسة الاحتجاج الموجه إلى «فيفا» اليوم ضد الجزائر بسبب الاعتداءات التي حدثت ضد المصريين


سواء اللاعبون أو الجماهير قبل وبعد اللقاء الفاصل في السودان.


من جهته, ألمح أبوريدة عضو المكتب التنفيذي في الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» ,


 إلى أن المادة «67» من لائحة «فيفا» تمنح المصريين بطاقة التأهل للمونديال التي تتحدث


 عن سلوك الجماهير قبل وأثناء وبعد المباراة، فضلاً عن مسؤولية اتحاد الدولة عن سلوك الجماهير.


من جانب آخر, وصف علاء مبارك نجل الرئيس المصري حسني مبارك أحداث العنف بأنها «إرهاب»،


واصفا المشجعين الجزائريين بأنهم «جماعات مرتزقة»، في حين أصيب 35 من قوات الشرطة في تظاهرة


 أمام السفارة الجزائرية في القاهرة وسط توتر بين البلدين.


 وأكد علاء مبارك، الذي كان حاضرا في المباراة مع شقيقه جمال، في مداخلة مع برنامج رياضي


ضرورة تقديم شكوى لـ «فيفا» لأن اللاعبين تعرضوا للإرهاب ولضغط نفسي كبير قبل وأثناء وبعد المباراة.


وفي تظاهرة جرت أمام السفارة الجزائرية في القاهرة أصيب 11 ضابطا و24 فردا من الشرطة


 عندما ألقى متظاهرون الحجارة والزجاجات الحارقة على قوات الأمن.

من جهة ثانية, أعلنت وزارة الخارجية


الجزائرية أن الجزائر استدعت الجمعة سفير مصر في الجزائر وأعربت له عن «استغرابها وقلقها الشديد»


من «التصعيد» في الحملة الإعلامية في مصر.


وفي الجزائر, أعلن الدفاع المدني عن مصرع 14 شخصا وإصابة 254 آخرين بجروح في حوادث سير


 على طرقات الجزائر خلال تظاهرات الفرح بتأهل الجزائر لكأس العالم.

الخميس، 19 نوفمبر 2009

الشرطة السودانية تؤكد: فتح البوابة الشمالية لمطار الخرطوم أمام المشجعين المصريين

أكد الفريق


محمد عبد المجيد


 الناطق باسم شرطة


 السودان أنه تم فتح


البوابة الشمالية لمطار الخرطوم


 أمام المشجعين المصريين لركوب الطائرات التي تنقلهم الى القاهرة.


وقال المسئول السوداني - فى تصريح للتلفزيون المصري مساء الأربعاء - أن هناك خطة لتأمين


 وصول جميع المشجعين الى مطار الخرطوم تمهيدا لعودتهم الى مصر وقال ان هناك تنسيقا بين الشرطة السودانية


والقنصل المصري بالخرطوم لتحديد أماكن تجمعات المصريين لنقلهم بأتوبيسات وتأمينها بسيارات الشرطة السودانية


لاصطحابهم من أماكن تجمعاتهم الى مطار الخرطوم.


وحول تعرض بعض المشجعين المصريين لاعتداءات من المشجعين الجزائريين


وحدوث إصابات طفيفة بينهم وعدم تأمين قوات الشرطة السودانية لهم ، قال المسئول السوداني


 أن هناك بعض الأتوبيسات التى كانت تحمل المشجعين المصريين عقب انتهاء المباراة قد تحركت بمفردها


دون تواجد سيارات الشرطة السودانية معها وأن المشجعين الجزائريين قذفوا هذه الأتوبيسات بالحجارة


مما أدى إلى تحطم زجاج نوافذها ، الأمر الذى أدى لإصابة بعض المشجعين المصريين بإصابات طفيفة.

انس الفقى: سنرسل قوات للسودان إذا استمرت الاعتداءات على المصريين


ناشد


 وزير الاعلام


 انس الفقي


الجماهير المصرية


 فى السودان


البقاء في الفنادق


او البيوت وعدم الخروج إلى الشوارع


 وأكد انه في حال استمرار هذه الاعتداءات سترسل مصر قوات إلى الخرطوم لتأمين عودة 10 آلاف مصري .


وقال وزير الاعلام أن الرئيس حسنى مبارك يتابع شخصيا تطورات وضع المشجعين الذين توجهوا الى السودان


 لتشجيع المنتخب المصري بعد تعرضهم لاعتداءات من المشجعين الجزائرين عقب انتهاء المباراة


ووقوع اصابات بين عدد منهم .


وأضاف الفقى ان مصر سترسل سربا من الطائرات لنقل المشجعين المصريين من الخرطوم فى اسرع وقت


مؤكدا أن هناك اتصالات تجرى على أعلى مستوى بين مصر والسودان لتأكيد عودة المصريين الى مصر.


وقال الفقى أن أحمد شفيق وزير الطيران شكل غرفة عمليات لمتابعة الموقف لحظة بلحظة


 وأن هناك اتصالات مع سلطات مطار الخرطوم لتأمين عودة المصريين ، مشيرا الى أن هناك مجموعة كبيرة


 من المشجعيين داخل السفارة المصرية بالخرطوم ، وأنه سيتم تحركهم بعد تأمين قوات الشرطة السودانية


 الطريق بين السفارة والمطار لعدم تعرضهم لاية اعتداءات من المشجعين الجزائرين.



وقال حاتم الجبلي وزير الصحة ، فى اتصال هاتفي مع برنامج القاهرة اليوم ، انه فى حال تفاقم المشكلة


سيتم إخلاء المصابين جوا الى مصر .


وقد ناشد المصريين المصابين فى السودان التوجه لمتشفى الأطباء بالخرطوم لتلقى العلاج على يد أطباء مصريين


 كانت وزارة الصحة قد أرسلتهم تحسبا لهذا الموقف .


وانتهت المباراة بين المنتخبين بفوز الخضر على الفراعنة بهدف للاشيء،


وتأهل المنتخب الجزائري إلى كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 بفوزه في المباراة الفاصلة


التي جرت مساء الأربعاء على ملعب نادي المريخ السوداني في أم درمان.


وعلي كل من لا يستطيع
الوصول الي المطار الاتصال برقم غرفه العمليات المصريه 0121600000
 

المتابعون