الأربعاء، 21 أكتوبر 2009

أحمد حلمي ينتظر رد الرقابة على (مصر هي أوضتي)

أحمد حلمي

اتفق


 الفنان


أحمد حلمي


مع المؤلف


 محمد دياب


والمخرج خالد مرعي


على عدم ترويج اسم (مصر هي اوضتي) الذي وقع الاختيار عليه ليكون عنواناً لفيلمه الجديد


لحين ورود تقرير الرقابة بشأنه خشية اعتراض الرقابة عليه ومطالبتهم بعنوان آخر بديلاً له.


الفيلم انتاج كامل أبوعلى (الباتروس) بميزانية قدرها 15 مليون جنيه


 نصيب أحمد حلمي نصفها تقريبا،ً ويشارك في بطولته إدوارد ومحمد شرف، ولم يتم الاستقرار


 حتى الآن على الفنانة التي ستشاركه البطولة رغم أنه تقرر بدء تصويره في منتصف شهر نوفمبر القادم


كموعد نهائي بعد أن تم تأجيل التصوير أكثر من مرة.

يذكر أن هذا هو العنوان الثالث


 الذي يتم اختياره للفيلم حيث أنه كان يحمل عنوان (987) وقت اتفاق أحمد حلمي عليه


ثم تقرر تغييره ليصبح (جواز سفر مصري) ثم تقرر تغييره للمرة الثالثة إلى هذا العنوان الجديد


وتقرر تصوير كل مشاهده في مصر بعدما كان من المقرر تصوير مجموعة كبيرة من أحداثه في الولايات المتحدة الأمريكية.


 آخر أفلام أحمد حلمي (ألف مبروك) حقق إيرادات تجاوزت العشرين مليون جنيه بدور العرض السينمائي


 منذ بدأ عرضه في سباق الصيف ولا يزال عرضه مستمر حتى الآن وتقرر استمراره لسباق عيد الأضحى


خاصة بعد نجاحه في تحقيق ايرادات جيدة فى سباق عيد الفطر تفوق بها على معظم الأفلام الجديدة التي تم عرضها في السباق.

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009

مصر تواجه تنزانيا وديا استعدادا للجزائر


من المقرر


 أن يواجه


 المنتخب


 المصري


نظيره التنزاني


في مباراة ودية استعدادا للقاء المنتخب الجزائري في الجولة الأخيرة من التصفيات الأفريقية


المؤهلة لكأس العالم وكأس الأمم الأفريقية 2010.


وأفاد مراسل أن المباراة ستقام في مدينة أسوان يوم الرابع من نوفمبر أي قبل 10 أيام


من مباراة الجزائر في التصفيات التي ستحدد هوية المتأهل إلى كأس العالم من الفريقين.


ويتحتم على المنتخب المصري الفوز بفارق ثلاثة أهداف في القاهرة للتأهل مباشرة للبطولة الأقوى في العالم


فيما سيؤدي الفوز بفارق هدفين إلى خوض مباراة فاصلة.


وفي حال الفوز بفارق هدف واحد أو الخسارة أو التعادل فسيتأهل المنتخب الجزائري إلى كأس العالم مباشرة.



المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر



مشروع قرار بالكونجرس يدين انتهاكات الحريات الدينية في مصر

مسلمون امريكيون يؤدون الصلاة في ساحة الكونجرس الامريكي

تقدم


أعضاء


جمهوريون


 متشددون


 بمجلس النواب


 الأمريكي بمشروع


 قرار يدين ما وصفه


 بانتهاك الحريات الدينية في مصر ودول عربية وإسلامية، ويطالب الرئيس الأمريكي بتقييم العلاقات


 مع دول المنطقة على أساس أوضاع الحريات الدينية فيها.


وأدان مشروع القرار ما وصفه بانتهاكات الحريات الدينية في الشرق الأوسط


 مع التركيز بشكل خاص على مصر والسعودية وقطاع غزة وإيران وسوريا والعراق


 حيث اتهم السلطات في هذه الدول وقطاع غزة بانتهاك حريات المسيحيين والبهائيين وأقليات دينية أخرى.


 وتقدم بمشروع القرار، وهو غير ملزم لكنه يمثل ضغطا على الدول التي أشار إليها القرار


 تقدم به ثلاثة أعضاء جمهوريون بمجلس النواب وهم النائب عن ولاية إنديانا دان بورتون


والنائب ترينت فرانكس (عن أريزونا)، والنائبة إلينا روس-ليتينين (عن فلوريدا)،


والأخيرة هي أكبر عضو جمهوري بلجنة الشئون الخارجية بالمجلس، ومن أبرز مناصري إسرائيل بالكونجرس


 كما شاركت في العديد من مشروعات القوانين التي تستهدف دولا عربية وإسلامية وتسعى للضغط عليهم.


ويدين مشروع القرار مصر بسبب ما أسماه "رفض الحكومة المصرية الاعتراف بتحولات مسلمين مصريين إلى المسيحية".


 ويستشهد مشروع القرار بتقرير وزارة الخارجية الأمريكية للحريات الدينية في 2008


عن مصر والذي جاء فيه أن "الدستور يوفر حريات الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية


 رغم أن الحكومة تضع قيودا على هذه الحريات في الممارسة".


 ويتهم مشروع القرار أيضا وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الحكومة في مصر


ودول أخرى في المنطقة بـ"نشر وبث مواد معادية للسامية ومعادية لإسرائيل


تشيطن اليهود وترسم صورا نمطية لهم".

هذا وأدان مشروع القرار أيضا أوضاع


الحريات الدينية في المملكة العربية السعودية وإيران وسوريا وقطاع غزة والعراق.

ويطالب


مشروع القرار الرئيس الأمريكي بأن يأخذ في اعتباره أوضاع الحريات الدينية في الشرق الأوسط


 عند تقييم وتطوير العلاقات مع حكومات المنطقة، وإدراج قضية الحرية الدينية في الحوارات الإستراتيجية


 الثنائية ومتعددة الأطراف" بين الولايات المتحدة ودول المنطقة.

يُشار إلى أن مشروع القرار يحمل رقم 840


 بمجلس النواب، وتمت إحالته إلى لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب في 15 أكتوبر الجاري.

الأحد، 18 أكتوبر 2009

المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر

روراوة

كشف


 محمد


 روراوة


رئيس الاتحاد


 الجزائري لكرة القدم


بأنه في حال تساوى المنتخبين المصري والجزائر في عدد النقاط والأهداف بعد لقائهما يوم 14 نوفمبر


 فستلعب المباراة الفاصلة بينهما في شمال إفريقيا وبالتحديد في تونس أو المغرب وربما ليبيا.


 ولم يوضح روراوة في تصريحاته لصحيفة الشروق الجزائرية الأحد عن مصدر كشفه لإقامة هذه المباراة الفاصلة


 على إحدى ملاعب شمال إفريقيا، خاصة وان الاتحاد الدولي هو المنوط الوحيد بتحديد مكان وموعد المباراة الفاصلة إن وجدت.


وكان جوزيف بلاتر رئيس الفيفا كان أوضح في مؤتمر صحفي أقيم في مصر الجمعة


 ان المباراة الفاصلة التي ستجمع مصر والجزائر ربما تقام يوم 18 نوفمبر ولكنه لم يشر من بعيد أو من قريب


عن مكان إقامتها.


وأوضح رئيس الاتحاد الجزائري ان منتخب بلاده مستعد تماما لمواجهة الفراعنة، مشيراً ان حظوظ الخضر أوفر


 للصعود إلى مونديال 2010.


 يذكر ان لقاء جمع روراوة بسمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم في القاهرة يوم الخميس


 لبحث الترتيبات النهائية للقاء المنتخبين.



الجزائر تتغلب علي رواندا والفراعنة يتمسكون بالأمل



الجمعة، 16 أكتوبر 2009

إعلان تامر حسنى مع بيبسى الجديد - Tamer Pepsi Adv

Tamer Pepsi Adv

مشاهدة اول اعلانات تامر حسنى


 مع شركة بيبسى


اعلانات تامر حسنى لبيبسى


بدون تحميل اون لاين


 تامر حسنى واعلانه الجديد مع بيبسى اونلاين


شاهد الان



 




تامر حسني مع بيبسي بدلا من عمرو دياب



راديو تامر حسني


المتابعون