الجمعة، 11 سبتمبر 2009

تأجيل الدراسة إلى 3 أكتوبر لمواجهة أنفلونزا الخنازير


 تأجيل الدراسة


لمدة أسبوع


على أن تبدأ يوم السبت


 الموافق 3 أكتوبر 2009 ،


 وذلك حتى انتهاء موسم العمرة


 وتأكيد عودة جميع المعتمرين


 واستقرار حالاتهم بعد العودة


 وانقضاء فترة حضانة مرض أنفلونزا الخنازير


وكذلك لإعطاء مهلة أطول لإعداد المدارس والانتهاء من الإجراءات التى تم الاتفاق عليها .


جاء ذلك خلال الاجتماع الطارئ الذي عقده مجلس المحافظين يوم الخميس برئاسة


الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء وتقرر عقد اجتماع اخر لمجلس المحافظين قبل بدء الدراسة


 للتأكد من اتخاذ كافة الإجراءات لمواجهة المرض .


وعرض الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم خلال الإجتماع تقريرا حول الاستعداد للعام الدراسى الجديد


 تضمن قيام الوزارة حاليا بحملة شاملة لنظافة وتطهير كافة فصول المدارس، تنظيف وتطهير دورات المياه


وخزانات المياه لتوفير مياه الشرب الصالحة للطلاب، توعية العاملين فى قطاع التعليم بدءا بالعيادات


حول المرض والتعامل معه، اختيار منسق صحى لكل مدرسة يقوم بالتنسيق مع الزائرات الصحيات


 إعداد غرفة عزل فى كل مدرسة تحسبا لعزل الحالات المصابة، إعداد وسائل تعليمية وارشادية


 إعداد المواد التعليمية فى صورة مرئية يتم بثها من خلال القنوات التليفزيونية بالتوازى مع الدراسة


 بدءا من اليوم الأول للدراسة، وأخيرا دعوة مجالس الأمناء لاجتماعات دورية لتقييم الموقف


 وتأجيل انتخابات المجالس الجديدة لوقت لاحق.


وصرح الدكتور مجدى راضى المتحدث باسم مجلس الوزراء ان عدد الدول التى أبلغت عن حالات اصابة مؤكدة


وصل إلى 193 دولة وأن إجمالى عدد الوفيات على مستوى العالم بلغ 3491 حالة.


وأضاف أن إقليم شرق المتوسط شهد حتى الثلاثاء الابلاغ عن 9945 حالة اصابة بشرية


مؤكدة معمليا فى 21 دولة من دول المنطقة منها 81 حالة وفاة بمعدل وفاة 0.8% منهم 26 حالة وفاة فى السعودية


 و21 حالة وفاة فى إسرائيل و10 حالات فى عمان حيث يمثل عدد حالات الوفاة في الثلاث دول 70%


من اجمالى حالات الوفاة بالاقليم.


وأشار إلى أن الرصيد الإستراتيجى الحالى من عقار التاميفلو بلغ 5 ملايين عبوة (منهم 2.5 عبوة مادة خام).


وأوضح أنه جارى التعاقد على 5 ملايين جرعة من طعم انفلونزا الخنازير يصل 80 ألفا منها فى أكتوبر القادم


 مليون جرعة فى يناير 2010، ومليون و137 ألف جرعة فى مارس 2010، 550 ألفا فى إبريل 2010


 ومليونا جرعة فى مايو 2010.


كما تم توفير عدد 300 ألف جرعة من طعم الإنفلونزا الموسمية وأن الرصيد الاستراتيجى من الأقنعة الواقية


 بلغ 45 مليون قناع طبى عالى الكفاءة (10 ملايين رصيد مركزى و 35 مليونا بالمحافظات).


وأوضح أن الرصيد الاستراتيجى من المطهرات بلغ مليونا ونصف لتر كلور و 160 ألف عبوة كحول جيل.


وأشار إلى أنه تم عمل خطة للاجراءات الوقائية للمدارس محدد بها الأدوار والمسئوليات وتم نشرها على


 الموقع الالكتروني لوزارة الصحة


 كما صدر قرار وزير الصحة بعدم السماح لأعضاء هيئة التدريس والطلبة بجميع المنشآت التعليمية


 القادمين من الخارج بالتواجد داخل هذه المنشأت إلا بعد مرور 8 أيام.

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

مبارك يطالب الحكومة بتأجيل الدراسة


القاهرة - ترأس


 الرئيس حسنى مبارك


 صباح الثلاثاء


 إجتماعا وزاريا


 موسعا بمقر رئاسة الجمهورية


 بمصر الجديدة


 للجنة الوزارية


 المكلفة بمراجعة الموقف بالنسبة لوباء "أنفلونزا الخنازير"


 الذى يسببه فيروس "ايه..اتش1 ان1".


 حضر الإجتماع رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد نظيف ووزير الدفاع والإنتاج الحربى المشير حسين طنطاوى


 ووزير الداخلية حبيب العادلى، ووزير الدولة لشئون البيئة المهندس ماجد جورج


 ووزير التضامن الإجتماعى على المصيلحى


 ووزير التعليم الدكتور يسرى الجمل، ووزير التعليم العالى الدكتور هانى هلال


 ووزير الصحة الدكتور حاتم الجبلي


 ووزير السياحة زهير جرانه، ووزير التنمية المحلية محمد عبدالسلام المحجوب


 ورئيس ديوان رئيس الجمهورية الدكتور زكريا عزمى.


وعقب الاجتماع الوزارى الذى ترأسه الرئيس مبارك صرح وزير الصحة الدكتور حاتم الجبلى بأن لجنة المتابعة الوزارية


عرضت على الرئيس الموقف كاملا بالنسبة لوباء "إيه..اتش1 إن1" سواء على مستوى العالم ككل أو بالنسبة لمصر


 والإجراءات الإحترازية التى إتخذت لمواجهة هذا المرض خاصة فى ضوء التركيز الذى نوليه حاليا


على العملية التعليمية فى المدارس والجامعات لاسيما فى ضوء أن هذا المرض إنما يصيب الطلبة والشباب


 أكثر من أى فئة أخرى على العكس من الأنفلونزا الموسمية التى تصيب أساسا كبار السن.


وقال وزير الصحة إن الرئيس مبارك أعطى توجيها واضحا للغاية بضرورة إتخاذ أقصى إجراءات الوقاية


 حتى لو تطلب ذلك تأجيل العملية التعليمية


 فى حالة حدوث لا قدر الله على إنتشار سريع للمرض فى إطار الضوابط والمعايير التى وضعتها وزارة الصحة


والتى تحدد من خلالها مدى شدة المرض.


واوضح أن هذه المعايير تتعلق بسرعة إنتشار المرض وعدد حالات الالتهاب الرئوى الناتجة عن هذا المرض


وعدد ونسبة حالات الوفيات.


وأكد الجبلى أن الموقف فى مصر لا زال فى إطار آمن الا أنه لايمكن التنبوء بماسيحدث غدا أو خلال عشرة أيام .


المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط.

«بوسى» الضحية الثانية لـ «أنفلونزا الخنازير»


أعلنت وزارة الصحة


 أمس وفاة ثانى حالة إصابة بمرض


 «H١N١»،


المعروف باسم أنفلونزا الخنازير فى مصر


وذكر بيان أصدرته الوزارة أن سيدة تبلغ من العمر ٢٥ عاماً


توفيت صباح أمس الأحد فى قرية المعصرة مركز بلقاس محافظة الدقهلية


 موضحاً أن المتوفاة أصيبت بالمرض عن طريق العدوى من زوجها


 العائد من المملكة العربية السعودية يوم ٢٤ أغسطس الماضى.


وأكد بيان الوزارة أن الزوج تلقى العلاج اللازم، وتم شفاؤه بصورة كاملة


 مشيراً إلى أن المتوفاة ـ تدعى بوسى المرسى محمد


 بدأت تعانى أعراض المرض منذ يوم ٢٩ أغسطس الماضى، فى صورة ارتفاع فى درجة الحرارة


واحتقان بالحلق.


 وقال: «توجهت بوسى إلى طبيبين فى عيادتهما الخاصة، وتم فحصها والتأكد من إصابتها بالمرض


وتم إعطاؤها العلاج، لكنها لم تستجب، فتوجهت إلى مستشفى بلقاس العام


 مساء يوم

١ سبتمبر الجارى



 حيث تبين إصابتها بالتهاب رئوى مزدوج، وعلى
الفور تم حجزها وعزلها



 وإعطاؤها علاج التاميفلو



 لمدة ٥ أيام إلا أنها توفيت فى
اليوم الخامس، لأن حالتها كانت متدهورة».


فى المقابل، تناقضت أقوال المرسى محمد، والد الضحية


 مع بيان
وزارة الصحة بشأن سرعة التعامل مع ابنته


 حيث قال: «أصيبت ابنتى بارتفاع فى درجات
الحرارة، وتم الكشف عليها لدى أحد الأطباء فى البلد


 الذى حولها إلى مستشفى بلقاس
العام، لكن أطباء المستشفى لم يكتشفوا إصابتها بالمرض


 وأعطوها علاجاً للبرد
وتركوها ترحل، لكن حالتها تدهورت، فقمنا بإعادتها للمستشفى مرة ثانية


 فشخص الأطباء
حالتها على أنها اشتباه فى مرض أنفلونز الطيور


 وتم حجزها بمستشفى الصدر بالمنصورة
عدة أيام


 وتم أخذ عينات منها وإرسالها لمعامل وزارة الصحة، وخلال يومين تدهورت
حالتها أكثر


 إلى أن كشفت التحاليل عن حقيقة إصابتها».


 وفى الوقت الذى أعلنت فيه الصين أمس تفشى الوباء بين طلاب
المدارس والجامعات المختلفة


 بإصابة ٦٥ من طلاب ٥ مدارس و٥٩ من طلاب ٣ جامعات - أقر
المجلس الأعلى للجامعات


أمس الأول برئاسة الدكتور هانى هلال، وزير التعليم العالى
والدولة للبحث العلمى


 بدء العام الدراسى الجامعى الجديد ٢٦ سبتمبر الجارى، كما
راجع المجلس خطة مواجهة الوباء.



وقال الدكتور ـ خلال الاجتماع الذى عقد
بجامعة عين شمس:


«خطة المواجهة تقليل أعداد الطلاب فى القاعات الدراسية بما لا يزيد
على ٣٠٠ طالب فى كل قاعة
».


 

اليسا: عمرو دياب هو الأول بدون منافس



بعد غياب طويل


 عن اللقاءات التليفزيونية


 طلت علينا اليسا في برنامج


 فيش وتشبيه تقديم “لميس الحديدي”


 على قناة “القاهرة والناس”


 التي انطلقت في شهر رمضان، وكانت معظم تصريحاتها في اللقاء دبلوماسية.


 اكدت اليسا عند سؤالها عن ما ينافسها بقولها ان الفنان


“عمرو دياب” يحتل المركز الأول ويتربّع على عرش الغناء؛ ونفت ما تردد في الصحف


 من اي تصريحات صادرة منها تهاجم عمرو دياب.


وقالت إليسا انه لا توجد أي خلافات بينها وبين الفنانة هيفاء وهبي، وقالت ان سبب عدم


دعوة هيفاء لها في حفل زفافها ليس اي خلاف


 بل ان السبب انه لا توجد صداقة قوية بينهما تستدعي الدعوة.


اما بالنسبة لإتهامها بالغرور؛ قالت اليسا انها متعالية مع المتعالي معها


 ومتواضعة مع من يتواضع معها.


 واخيراً بالنسبة لميولها الفنية؛ قالت اليسا انها تتجه دائماً إلى الأغاني الكلاسيكية التي تبقى دائماً في الذاكرة ولا تُنسى.

الاثنين، 7 سبتمبر 2009

ضفدعة داخل عبوة بيبسي !


في تقرير صادر عن منظمة الدواء والغذاء


بالولايات المتحدة ذكر انه عثر احد الزوجان الاميركيان


جسماً غريباً داخل عبوة بيبسي قد يكون ضفدعاً صغيراً!


حدثت الواقعة عندما كان فريد يقيم حقل شواء مع زوجته آمي، وعندما قام فريد يفتح عبوة من بيبسي


 واخذ رشفة كبيرة توقف فجأه، ثم قام بسكب باقي العبوة على الارض و وجد شيئاً غريباً على داخل العبوة!


فقامت الزوجة با فراغ محتوى العبوة فتفاجأت بوجود جسم غريب داخل العبوة.


فألتقط الزوجان بعض الصور ثم قاما بالإتصال بالسلطات للإبلاغ.


وعندما فامت ادارت الدواء والسموم الامريكية بفحص
العبوه تبين ان الجسم قد يكون ضفدعاً رغم خلوه من الاعضاء الداخلية للضفادع!


 وعند فحص العبوات الاخرى المجاورة بنفس الصندوق تبين حلوها من اى اجسام غريبة




تامر حسني مع بيبسي بدلا من عمرو دياب

المتابعون